كتب /شهد علي (محررة صحفية بجريدة الأنباء 24 الكندية
العربية ).
تطبيقات الدعم الصهيوني
نحن نعلم جميعا أن أي منتج تابع لأمريكا يوفر لهم اقتصادا لتمويل غزة بالأسلحةوالصواريخ ،وأسلحة اخرى لا نعلم عنها شيء،
ولا نعرف تأثيرها، أو حتى طرق معالجتها ،ولكن مع نمو الوعي،
تم بشكل نهائي مقاطعه المنتجات الإسرائيلية الأمريكية في مصر،
ونمو المنتج المحلي مما أصاب الدول الداعمة للكيان المحتل
خسائر فادحه ،ولكن ماذا عن تطبيقات السوشيال ميديا التابعة لهم ؟
حريه التعبير هي حق أساسي يكفله العديد من الدساتير والمواثيق الدولية لحقوق الإنسان ، وتتضمن حريه الرأي، والتعبير عن افكارهم، والبحث عن المعلومات، وتلقيها دون قيود ،ومع ذلك وسائل التواصل الإجتماعي ،تمنع ،وتقيد ،وتحظر ، كل من يردد بجرائم الإحتلال في حق المدنيين ،من قتل االطفال، والنساء،
والشيوخ، وتدمير المستشفيات،والمدارس ،والبيوت ، ومنع وصول الطعام والشراب والعلاج للمتضررين.
فيسبوك ويوتيوب وانستغرام وغيرهم من مواقع التواصل
الإجتماعي، تشارك في عدم توصيل الحقيقة المكشوفة التي يعلمها الجميع ،يزيد تشديد حصارهم على غزة أيضا ألم يحن الوقت
*_المقاطعة_*؟