إذا كانت وزارة التربية الوطنية والتكوين العلمي و وزارة الإسكان والتعمير وسياسة المدينة و وزارة الفلاحة والمياه والغابات
تعتبر المدرسة فضاءا واسع من أجل نشر ثقافة البيئة في صفوف الأجيال القادمة إلا أن مدرسة عبد الرحمان اليوسفي تعرف كارثة بيئية من خلال إنتشار الأزبال بمختلف أنواعها واشكالها وتساهم في تشويه الصورة الجمالية للمدرسة و رسم صورة سيئة في مخيلة الأطفال ،وكما تشكل هذا الأزبال نقطة سوداء عند حلول فصل الشتاء ليبقى السؤال من المسؤول عن هذا الوضع البيئي الموجود بباب ثانوية عبد الرحمن اليوسفي بحي السلام سطات؟
ماهو دور المجلس الجماعي و المجتمع المدني في التوعية والإرشاد في محاربة مثل هذا الصور التي تشويه جمالية المدينة ؟