كتب /مصطفى بريقع فتحي محرر صحفي بجريدة الأنباء 24 الكندية العربية.
” أثناء مباراة كرة القدم بين فريقي أنطاليا سبور وطرابزون سبور… سجل اللاعب الإسرائيلي لفريق انطاليا سبور هدفاًثم ذهب ليحتفل أمام الكاميرات
بنقش على معصمه يحمل نجمة داوود وتاريخ 7 اكتوبر
” مواقع التواصل” إشتعلت بعد هذه الحادثه حيث تم إعتبار اللاعب دعم الإبادة الجماعية بغزه
وخرج الجمهور بمظاهرات أمام النادي بهتافات ليغرب كلب الصهيونية من تركيا
…ومباشره أعلن النادي إستبعاده من قائمة الفريق وأعلن الراعي الرسمي للفريق مجموعة Çağlayan إنها لن تستمر برعاية فريق أنطاليا سبور إذا لم يتم فسخ عقد اللاعب فورا وإخراجه من تركيا
” تطورت المعركه لدى الرأي العام التركي على مواقع التواصل وبدأ الشعب التركي الاعتصام أمام النادي
وزير العدل تدخل فورا وأعلن عن بدء تحقيق فوري بحق اللاعب الاسرائيلي لتقوم الشرطه مباشره بمداهمة مقر اقامته واعتقاله بتهمة التحريض على العنف والكراهية
” بعد اعتقال اللاعب الصهيوني مباشره كان هناك أول رد من الكيان الصهيوني … على لسان رئيسها السابق نيفتالي بينيت
” غير معقول لقد انفتحت أبواب الجحيم على لاعب الصهيوني
قام بعمل لفته الكيان الصهيوني وتمت ادانته وتم اعتقاله لقد وصلنا للعام 2024 ولازالت العقليه التركيه نفسها يا للعار وهذا ما صرح به رئيس الكيان الصهيوني السابق
حاليا اللاعب محتجز ويتم التحقيق معه بشأن هذه الحادثه المرعبه التي هزت المناصب الداعمه لفلسطين وتفتح ابواب النيران على تركيا الم يتم طرد هذا الصهيوني الفاسد من الاراضي التركيه وتشتعل النيران في تركيا حتى الآن